آخر التعليقات

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الجمعة، 17 مايو 2013

لقاء مميز مع الشريف الدكتور عبدالله بن محمد الطيار

مقابلة مميزة مع الشريف أ. د عبد الله بن محمد بن أحمد بن عبد المحسن الطيار



يسرنا أن ننقل لكم أخوتي وأخواتي قراء المجلة الكرام مقابلة مميزة
وضيف هذا العدد عزيزي القارئ رجلاً من أصل كريم وعائلة كريمة ذات حسباً ونسباً فهو من عائلة السادة الأشراف الطيار بالزلفي


هو الشريف أ.د عبد الله بن محمد بن أحمد بن عبد المحسن الطيار


فى بداية مقابلتنا ... نرحب بالشريف الأستاذ الدكتور عبد الله بن محمد بن أحمد بن عبد المحسن الطيار
 فأهلاً بسيادتك معنا فى مجلة السادة الأشراف


  • الأستاذ الشريف الأستاذ الدكتور عبد الله بن محمد بن أحمد بن عبد المحسن الطيار... كيف يمكن أن نوجز سيرة سيادتكم العطرة لقراء مجلتنا الكرام..؟؟؟

الإسم الرباعى :
الشريف أ.د عبد الله بن محمد بن أحمد بن عبد المحسن 
إسم العائلة:


الطيار



الكنية:


أبو محمد


النسب الهاشمى:



ذرية جعفر بن أبى طالب رضى الله عنهم تاريخ الميلاد:
1373هـ



مكان الميلاد:



الزلفى



الموطن و مكان السكن :



الزلفى


الحالة الإجتماعية:


متزوج




الشريف الأستاذ الدكتور عبد الله بن محمد بن أحمد بن عبد المحسن الطيار... كيف يمكن أن نوجز سيرة سيادتكم التعليمية لقراء مجلتنا الكرام ؟

درست المرحلة الابتدائية – حيث بدأت بالدراسة عام 1379هـ - 1380هـ وتخرجت منها عام1385هـ ثم التحقت بالمعهد العلمى بالزلفى لدراسة المرحلتين المتوسطة والثانوية ؛وتخرجت منه عام 1390هـ - 1391هـ ؛ وكانت سنوات الدراسة خمس سنوات ؛وفى تلك السنة جاء نظام جديد يجعل الدراسة فى المعهد ست سنوات وكان ذلك قبيل نهاية العام الدراسىبشهرين وحدد النظام أن من يحصل على نسبة 80% فما فوق ينتقل الى الكلية ومن يحصل على نسبة 50% فما فوق ينتقل الى السنة السادسة ومن رسب فيبقى فى سنته ولذا انقسم زملائى فى تلك السنة الى ثلاثة اقسام وكان ترتيبى الاول عليهم وأما المرحلة الجامعية فقد درست فى كلية الشريعة بالرياض وتخرجت منها عام1394هـ - 1395هـ.


عينت معيداً فى قسم الفقه بكلية الشريعة بالرياض ثم تحولت إلى مدرس بمعهد الزلفى العلمى فصلاً دراسياً ورجعت للدراسة فى المعهد العالى للقضاء وحصلت على الماجستيرعام1399هـ وكان بحثى بعنوان خياراً المجلس والعيب فى الفقه الإسلامى ثم واصلت وسجلت الدكتوراه فى المعهد العالى للقضاء عام 1400هـ وحصلت عليها فى نهاية عام 1401هـ وكان بحثى بعنوان البنوك الإسلامية بين النظرية والتطبيق.
كانت بداية طلبى للعلم منذ دخولى المعهد العلمى عام 1386هـ حيث حفظت كتاب التوحيد ؛وعمدة الأحكام فى الحديث ؛ وزاد المستنقع فى الفقه ؛ والرحبية فى الفرائض ؛والألفية فى النحو ؛ وسبعة أجزاء من القرأن مع تفسيرها.
وكان أول شيوخى خارج الدراسة النظامية الشيخ عقيل العقيلى حيث درسة عليه منذ عام 1387هـ وكان يحثنى على قراءة كتب إبن تيمية وإبن القيم وأئمة الدعوة والشيخ إبن باز والشنقيطى ؛ وقد قرأت عليه مجموعة من الكتب مثل كتاب التوحيد والروض المربع وتفسير إبن كثير وفتح البارى.
أما فى الدراسة النظامية فقد تلقيت العلم على يد مشايخ أجلاء وعلماء فضلاء ؛ ففى المرحلة الإبتدائية إستفدت من المربى الفاضل الشيخ زيد المنيفى – رحمه اللهمدير المدرسة آنذاك حيث كان حريصاً على توجيه الصفوة من طلابه والأخذ بأيديهم لمافيه خيرهم وصلاحهم.
وكذلك أستاذ عبد الله الدبلان والأستاذ سليمان المنيعوالأستاذ إبراهيم الجديع والأستاذ عبد الله الثنيان.
وفى المعهد العلمى استفدت كثيرا ً ممن درس لى وعلى رأسهم أستاذى وشيخى وخالى الشريف الشيخ عبد الله بن سابح الطيار رحمه الله.
وكذا  خالى الشريف الدكتور إبراهيم بن سابح الطيار.
وكذا الشيخ الدكتورعبد العزيز الرومى والشيخ عبد الله بن عبد الرحمن الملا والشيخ محمد بن سليمان الحمدان رحمه الله والدكتور محمد صدقى البورنو وغيرهم.
وفى المرحلة الجامعية إستفدت كثيرا ً من فطاحلة العلماء وأساطين اللغة وعلى رأسهم الشيخ صالح العلى الناصر رحمه الله ؛ والشيخ صالح الفوزان والشيخ صالح الأطرم رحمه الله والشيخ فالح بن مهدى رحمه الله ؛ والشيخ عبد الرحمن البراك والشيخ عبد الرحمن الدرويش والشيخ الدكتور عبد الله الزايد والشيخ الدكتور عبد الفتاح أبو غدة رحمه الله والشيخ حمود العقلاء رحمه الله والشيخ فهد الحمين رحمه الله والدكتور محمد أبو الفتح البيانونى والدكتور عبد الله المصلح وغيرهم من الأزهريين الذين كانوا يدرسون فى كلية الشريعة فى تلك الحقبة.
وفى مرحلة الدراسات العليا إستفدت كثيراً من الشيخ مناع القطان رحمه الله والشيخ الدكتور بدران أبو العينين والشيخ الدكتور عبد العظيم شرف الدينوالشيخ الدكتور عبد الوهاب بحيرى.
وفى تلك المرحلة حرصت على التتلمذ على سماحةالشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله والشيخ عبد الله بن حميد رحمه الله والشيخ عبدالرزاق عفيفى رحمه الله والشيخ عبد الله الغديان وقد قرأت عليهم نماذج من رسالتى بعد مشورة الشيخ عبد الله الغديان عليّ أن أقرأ الفصل الهام فى الرسالة – البنوك الإسلامية بين النظرية والتطبيق – على كل من الشيخ عبد الله بن حميد والشيخ عبدالرزاق عفيفى رحمهما الله تعالى ؛ وقد توثقت صلتى بالشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله وكان يخصنى ببعض اللقاءات والدروس وإستمرت علاقتى به حتى وفاته عام 1420هـ.
ثم بعد أن تعينت فى الأحساء عميداً لكلية الشريعة والدراسات الإسلامية تتلمذت خلال وجودى فى تلك الفترة من رجب عام 1401هـ الى ذى الحجة عام 1403هـ على أبرزعلماء الأحساء فى ذلك الوقت العالم الكبير الشيخ محمد بن ابراهيم المبارك رحمه الله.
وبعد أن تعينت فى القصيم عميداً لكلية العلوم العربية والاجتماعية نهاية عام1403هـ تتلمذت على شيخى العلامة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله وتوثقت صلتى به الى وفاته عام 1421هـ وقد قرأت عليه مجموعة من الكتب رحمه الله رحمة واسعة


تابع بقيه اللقاء 

http://www.alashraf.ws/mag/article.php?id=427
.

0 التعليقات:

إرسال تعليق

إنضم لأزيد من950 متابع!